أرفق هنا عدد قديم من جريدة الجمهورية فيه خبر عن وفاة طارق حمد العبدالله وزير الصناعات الخفيفة كنتيجة "لحادث مؤسف" ويعلن الخبر أنه كان مصاباً ولفترة طويلة بمرض عضال ومرض الكآبة.
الأعتقاد السائد أنه قد قتل، وقد اوردت في الجزء الأخير من فصل دولاب الدم ماذكره مزهر الدليمي في كتابه "محطة الموت" عن كيفية اغتيال العبدالله.
لكن بعض المعلقين على ذلك الفصل ، وان اكدوا أنه قد قتل ، نفوا صحة ماكتبه الدليمي.
احدهم كان نجله مازن لكنه للأسف لم يوضح لنا كيف ولماذا قتل العبدالله.
تلك الحادثة لا زالت محيرة في نظري ، ومصدر الحيرة هو أن كان الرئيس صدام راغباً في التخلص من العبدالله ، لماذا تم قتله واعلان خبر وفاته كانتحار، لماذا لم يتهم بمؤامرة؟ ويعدم كغيره من رجال السلطة السابقة فهي طريقة أسهل من أخراج وفاته كعملية أنتحار.
مات مات ...يعني خو ما جان عمر المختار...كلب من كلاب البعث...الله لايرحمهم وحكام اليوم معاهم ...
ردحذفالرجاء عدم التعميم لانه ليس كل من عمل هو كلب واخلاق الاسلام لا تدعو الى سب الميت واحترام حرمة الموت واعتقد انك كلب من كلاب حزب الدعوة الايراني ولنا الشرف بان هذا الرجل كان والدنالان البعث الحقيقي ليس صدام وماكان يدعيه ولكن كان هناك رجال لهم مبادئ يا كلب ولو ان الكلب له صفات جيدة واعتذر للكلب
ردحذفيعني صارلك ساعه اتنظر ابروسنه وبعدين تطلع انت الكواد الحقيقي
حذفلاحول ولا قوة الا بالله واما بعد ... ان الحيوان الذي يسب اي انسان ميت فهو ارزل من اي حيوان ولا يمت للاسلام باي صله على العموم لنا فخر نحن العراقيين وليس هذا الاعجمي باننا عاصرنا رجال بمعنى الكلمة ولنا الشرف بان نذكرهم بكل خير اما هذا النكرة وامثاله فلن يذكرهم التاريخ والايام كما سيبقى يتذكر الناس الشرفاء في عهد العراق من عام 1921 ولغاية 2003 يوم سقطت المبادى بايدي عملاء امريكا وان غدا لناظره لقريب باذن الله
ردحذفليس بالضرورة اعلان عن مؤامرة وخصوصا انه كان سكرتير ومدير مكتب احمد حسن البكر.. ويقال ان صدام حسين كان يستخدم طارق العبدالله للتجسس على احمد حسن البكر وما يقوم به البكر وبريد البكر ومن يزوره ... الخ... فلما لم يعد له اهمية تخلص منه...
ردحذفاللعنة على كل البعثية السنة الكلاب الاموات منهم و الاحياء
ردحذفوالبعثيه الشيعه وانت معهم وكل حيوان مثلك
حذفبدلاً من السباب والشتائم التي باانكم اصحاب عقول صغيرة ، ناقشوا المعلومات دققوا بها ، حالوا الحصول على شيء مفيد !
ردحذفعجباً على التردي الذي نعاني منه الان !