في الجزء الأخير من "رباط القربى" أشرت الى التحول الذي حصل في التسعينات حيث تحول المجتمع باكمله وبمدنه الى مجتمع مفكك أسس عقوباته وولائه عشائرية . فظهرالأيمان الريفي العشائري بالعقوبة والولاء والذي كان مخفيا لتناقضه مع أدبيات حزب البعث ,التي اساسها علو العقيدة على القبلية, الى العلن. فأتى رؤوس العشائر والافخاذ الذين ظهروا بالعشرات أن لم يكونوا بالمئات ليهزجوا ويقدموا فروض الولاء للرئيس.
أرفق هنا صورتين ونسخة من ميثاق للولاء وهي ماخوذة من كتاب
"أزمة القيادة في العراق" للعقيد أحمد الزيدي.
القسوة لدى صدام حسين … "رباط القربى"... الجزء الأول
القسوة لدى صدام حسين - الجزء الأخير عن .."رباط القربى"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق