"في واحد نيسان ١٩٨٠ آنا كنت نائب رئيس الوزراء مسؤول عن القطاع الثقافي... فالسيد الرئيس صدام حسين أوكلني ان انوب عن سيادته لالقاء كلمة لافتتاحية في المؤتمر.
أنا رحت الى الجامعة المستنصرية ...سيادة القاضي ..أنا كنت نائب رئيس الوزراء ..عضو مجلس قيادة الثورة.. عضو قيادة قومية..عضو قيادة قطرية بالحزب ..
الله وكيلك ..وشهود موجودين أنا لا عندي حماية رحت بسيارتي مشينا فتنه البوابة مال مدخل الجامعة ..سمعت يعني طگة ... مثل ما تعرف سيادتك ويعرفون الخبراء .. الرمانة اليدوية ..القنبلة اليدوية أول ما تبدي تنشمر .. يصير بيه طگة ثم بعدين تنفجر القنبلة گلي أنضربنه أبو زياد .. فدفعني بقوة وطگت الرمانة اليدوية والثانية والثالثة .. آني كشخص مستهدف أنصابيت بظهري بعدد كبير من الشظايا .. أيدي هاي انكسرت.
آني گلت في المقدمة أنه موضوع الدجيل هو حلقة في سلسلة استهدفت المسؤولين في الحزب والدولة .. فبدأت بواحد مثلي.. آني ماكنت لا مسؤول أمني ولا ....أنا كنت مسؤول في الشؤون الثقافية والتعليمية في الحزب والدولة ..فلما يجون يقتلوني يحاولون يقتلوني.. ويقتلون عشرات من الطلاب والطالبات ألي الواكفين المستنصرية ...سيادة القاضي ...آني من رحت اجتماع يعني وعدد كبير من الطلاب والطالبات .. يضطرون.. وهم اعتيادياً يسون هذه الأجراءات فتلث قنابل يدوية أدت الى قتل وجرح عشرات من الطلاب والطالبات .
في تلك الفترة الأحزاب الموالية للنظام الأيراني قامت بعمليات اغتيالات وتفجيرات استهدفت المسؤولين ..واستهدفت المواطنين ..يعني لمن يستخدم قنبلة يدوية .. حتى يقتل طارق عزيز ..هوه راح يقتل عشرة ويه طارق أو يجرحهم وتلاثة تأدي طبعاً الى مجزرة.."........ شهادة طارق عزيز في محكمة الدجيل ..
نقل سعد البزاز في كتابه "الجنرالات أخر من يعلم" ، قول الرئيس ,في السبعينات عندما كان نائباً, من أنه لايعرف العيش بدون صراعات حيث قال "عندما لايبدو أن امامنا معارك معلنة اليوم .. أن هناك معارك محتمة ستقع غداً ... الحروب الآتية ليست محتملة.. بل أنها محتمة.. فمنذ علمنا الأستاذ ميشيل عفلق السير على هذا الطريق في العمل السياسي لم نعد نعرف العيش بدون صراع .. واذا كنت لاترى من جانبك معركة قادمة .. فأني أراها من المكان الذي أتطلع منه الى أنفسنا والعالم.. لكنني لا أستطيع أن احدد من أي اتجاه ستكون هذه الحرب الأتية .. أو ضد من ستقع. " عدم القدرة على العيش بدون صراعات قد تكون هي الدافع " للتفتيش عن عدو " أو حتى لصناعة العدو..وحادث المستنصرية يمكن أن يكون مثالاً من أمثلة صناعة العدو .
ففي ١ نيسان من عام ١٩٨٠ أعلنت السلطة نجاة طارق عزيز نائب رئيس الوزراء من محاولة لاغتياله أدت الى أصابته بجروح وأدت كذلك الى جرح عدد من الطلاب والطالبات ,سرد الحادث فؤاد مطر ,نقلاً عن مصادر حكومية ,في كتابه "Saddam The Man The cause and the Future"
" في ١ نيسان ١٩٨٠ تجمهر الألف من طلاب الجامعة والمسؤولين في الجامعة المستنصرية والتي تقع على أطراف بغداد ومن ضمنهم كان عددا من الضيوف العرب والاجانب جاءوا للمشاركة في الندوة الأقتصادية العالمية والذي قام بتنظيمها الأتحاد الوطني لطلبة العراق بالتعاون مع رابطة الطلبة الأسيويين.
كان من المقرر أن يقوم بأفتتاح الندوة نائب رئيس الوزراء وعضو مجلس قيادة الثورة طارق عزيز.
كان رئيس الأتحاد الوطني لطلبة العراق يقوم بمهمة تقديم طارق عزيز الى بعض الضيوف عندما القيت قنبلة مستهدفة النائب. شاهد رئيس الأتحاد تلك القنبلة فصرخ محذراً طارق عزيز الذي أنبطح على الأرض مبتعداً قدر المستطاع عن القنبلة مطبقاً ما تعلمه أثناء ادائه الخدمة العسكرية .نجا مصاباً بجروح طفيفة لكن أصيب حارسه بجروح بليغة وجرح كذلك عشرات الأشخاص.
كان بحالة صدمة عندما نقل الى المستشفى . ألقى رجال الأمن القبض على الشخص الذي قام بالقاء القنبلة . والذي استطاع من القاء قنبلة ثانية والتي أدت الى أصابة أشخاص اخرين بجراح. وعند تدقيق أوراقه تبين أن أسمه سمير مير غلام وهو ايراني متجنس بالجنسية العراقية".
في اليوم التالي ذهب الرئيس صدام لزيارة الجامعة وتوعد بالانتقام فقال " البارحة، سالت دماء زكية لشباب ونساء في المستنصرية، الفاعل عميل يدعى سمير مير غلام هو واسياده ضنوا أنهم حققوا شيئا كبيرا. نقول لهم ولكل قوى الامبريالية الاجنبية ألي تفكر تتغلب على الثورة دعهم يحاولون. الشعب العراقي هو جبل قوي لن تهزه كل قنابلهم. والله.. والله.. والله.. وبحق كل ذرة في تراب الرافدين الدماء الطاهرة التي سالت في المستنصرية لن تذهب سدى."
وتنفيذاً لهذا القسم لم تكتف السلطة باعدام من أعلنت أنه القائم بالمحاولة فقد نفذ حكم الأعدام بعائلته كما ورد في برقية معاونية أمن القناة المرقمة ١٠٤٩٣ في ١٨/١٠/ ١٩٨٧ الى مديرية أمن مدينة صدام والتي ورد فيها " أدناه المعلومات المتوفرة لدينا عن موضوعي بحث برقيتكم أعلاه . المجرم المقبور سمير مير علي غلام / معلوماتنا تشير بأنه القي القبض على جميع أفراد عائلته من قبل الجهات الأمنية عام ١٩٨٠ وهم كل من : نور علي غلام وأمير مير علي وفريد مير علي وفائق مير علي ولطيفة مير علي وسهام مير علي ، وأعدموا جميعاً كونهم عائلة المجرم سمير مير علي غلام الذي قام بالجريمة البشعة ضد الطلبة في الجامعة المستنصرية حيث قام بإلقاء الرمانات اليدوية على التجمع الطلابي" . بعد ذلك بدأت حملة التسفير لألف من العراقيين من التبعية الأيرانية كما تطرقنا الى ذلك في سلسلة تبعية. وكان في عدد هذا " الطابور الأيراني - الخامس" آلاف التجار الذين رصدت اصولهم البعيدة ليصنفوا كايرانيين ، فصودرت أعمالهم واملاكهم وجنسياتهم قبل أن يلقى بهم على الحدود وفي حالات كثيرة احتجز الأبناء وغيبوا.
وفي نفس الشهر نفذ أيضاً حكم الأعدام باية الله محمد باقر الصدر وشقيقته أمنة بنت الهدى وبدا ذلك أيضا كرد فعل على حادث المستنصرية. اعتبرت السلطة حادث المستنصرية مثالا من أمثلة " أعمال ايران العدوانية داخل العراق " فقد ذكر الرئيس في حديث له مع "جمع من أبناء محافظة القادسية" في ٤/٦/١٩٨٣
" في ١ نيسان عام ١٩٨٠ قبل الحرب ضرب عملاؤهم طلاب الجامعة المستنصرية وذهب ضحيتها شابات وشباب وفي ٥ نيسان من نفس العام جرى تشييع الشهداء من قبل زملائهم الطلبة وجماهير الشعب ، واثناء التشييع القيت القنابل على المشيعين وعلى الجنائز ، وراح ضحية هذا العمل الأجرامي كذلك عدد من الطالبات والطلاب والمواطنين
وجرح في حادث المستنصرية الأستاذ طارق عزيز نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية ألان. وفي هذا الحادث أيضاً جرح الأستاذ بدر الدين مدثر عضو القيادة القومية للحزب."
عدا تحميل ايران حادث التفجير في المستنصرية فقد اعتبرها كتاب "الصراع العربي الفارسي" بداية الحرب الحقيقية حيث ورد فيه " تبقى الأشارة الى أن حادث الجامعة لم نبدأ بها أو نختارها بالصدفة بقدر ماهو اختيار يأخذ بعين الأعتبار القسم المثلث الذي اطلقه الرئيس صدام حسين بهذه المناسبة. والدليل الواضح هو أنه عاد واشار اليه في مؤتمره الصحفي الذي عقده بتاريخ ١٠ تشرين الثاني ١٩٨٠ عندما قال : تحدثنا لهم (الأيرانيين) بالحقائق ... واقسمنا بأن الدماء التي سفكت في المستنصرية سوف لن تذهب سدى" .
كانت الأشاعة في أجواء الثمانينات الخانق ,حين خضع الأعلام من صحف ومجلات وتلفزيون للسلطة وجمعها وحدة اللون وتظليل الخبر , مصدر المعلومة وكانت تتنقل من مكان الى أخر كجري الماء في النهر.
منها اشاعة تنفي الرواية الرسمية وتصف حادث المستنصرية بالمفتعل وتتهم السلطة بتدبيره والدليل مشاهدة طارق عزيز سليماً معافى غير مصاب بأي جرح.
وبمرور الزمن أنسحبت هذه الأشاعة من الذاكرة وكانت الغلبة لرواية السلطة .وحين اعاد ذكرها طارق عزيز في محكمة الدجيل لم يسأله أحد عن صدقيتها.
لم تنشر الصحف صور حادث المستنصرية لكنها نشرت بعد سنوات في ملحق كتاب "طارق عزيز " لحميدة نعنع .
والتمعن في الصورة الثانية يثير شكوكا وتساؤلات عن صحة الرواية الرسمية .فحسب رواية مطر و شهادة طارق عزيز في محكمة الدجيل قام شخص بدفعه ثم انفجرت الرمانة وجرح، لكن من هذه الصورة تظهر الرمانة على الأرض ولا يوجد أثر يدل على انفجارها ولا يبدو طارق عزيز من الصورة أنه كان على الأرض أو أنه قد جرح ولا تدل قسمات وجه على الفزع أو الألم ، كذلك نظرات المحيطين به لاتدل كذلك على ملامحهم الرهبة أو على الاقل أنهم يحاولون الأبتعاد عن هذه القنبلة.
ولايظهر من هذه الصورة أن من القاها أي سمير غلام كان قريبا من مكان القنبلة ، ولايظهر الفزع أو الأكتراث على الطلاب ، بل يبدو احدهم على يسار الصورة وكأنه يصفق لطارق عزيز.
يبدو من صور حادث المستنصرية أن تزييف الحادث كان أمراً مشروعاً في عملية صناعة العدو, عدواً داخلياً من حملة التبعية الأيرانية وخارجياً متمثلاً بايران .
وبعد اشهر من وقوع الحادث تحول الزيف الى حقيقة في أعين صانعيه, حقيقة حفرت حقداً وعداء غرق بعده العراق وايران بدماء بعضهما البعض.
يعني ما شاء الله عليك شو هل عبقري انت وماذا يحدث في العراق الان انسى الماضي يا دكتور والله دك تور بايش مو عارف وحدثنا عن الحاضر يعني الذي يقرى مقالاتك عن القسوه لدى صدام حسين يقول ان العراق الان افضل من قبل ولك روح شوف العراق شو صار فيه روح وكف عن هذه التفاهات وتكلم بالحاضر وانسى الماضي انت واتباعك عملاء ايران من دمر العراق في عمرنا ما سمعنا عن صدام انو قتل على الهويه او على الطائفه اذهب وشاهد القتل الان على الهويه وعلى المذهب
ردحذفالسلام على كل الشرفاء من أبناء العراق الطيبين سنة وشيعة , عرب وأكراد وتركمان وعلى كل من تربى في أحضان دجلة والفرات عندما قرأت هذه المقالى كنت في الاصل أبحث عن مقالة تبحث عن جرحى المستنصرية أثر الحادث الارهابي في 16 \ 1 \ 2007 وعن مدى اهتمام الحكومة الحالية بهذا الحدث ولكني لم أجد اي مقالة تفي بالغرض سوى المقالات التي تمجد طارق عزيز ورئيسه المخلوع , لكن بقي الجرح في قلبي لما يندمل وعينيّ اللتان فقدتهما في هذا الحادث الارهابي لم تجد ذاكر لها شريف يخلد ذكراها ويضمد جراحها واصبحت مهملاً من الحكومة الحالية فلا علاج حتى تسجد على أعتاب اللجان الطبية البعثية التي لم توافق على ارسالي للعلاج خارج القطر ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي التي طلبت منها مساعدة مالية قدرها خمسة وعشرون مليون دينار عراقي لا غير فاعتذرت الوزارة بأن المبلغ كبير جداً واوعزت الى الجامعة المستنصرية بصرف مساعدة مالية من صندوق التعليم العالي في الجامعة واعتذرت الاخيرة بان صندوق التعليم خالي ولا يمكنهم صرف سوى مئتين وخمسين ألف دينار عراقي , وعذراً اخوتي الاعزاء فأن الجراح تكلمت .
حذفيبدو من كلام الأخ أنه غير عراقي, أقول يا أخي مراجعة هذه الفترة من تأريخ العراق في غاية الأهمية لدى العراقيين وهو شأن عراقي قبل كل شيء. وأذا أردت التعبير عن رأيك فلا بأس ولكن على الأقل يجب أن تكون على اطلاع في الواقع العراقي سواء السابق أو الحالي, وما ذكرت بأن صدام لم يقتل على الهوية أو القومية أو المذهب دليل على عدم ألمامك بالموضوع وما حصل من أقتتال طائفي في العراق جاء لأسباب عديدة ومنها التركات التي خلفتها سياسة صدام اللاوطنية لضمان ديمومة حكمه الديكتاتوري, وهذا لا يعني مطلقاً تبريرالأقتتال أو المحاصصة الطائفية أو القومية وأنحسار الحس والدافع الوطني العراقي الذي يغلب على الشارع العراقي هذه الأيام وللأسف الشديد
ردحذفشتريد يعني حضرة جنابك لان انتة تكره صدام مذل الخميني تسويه كان يكتل عالهوية كل مافي الامر صدام كان يجعل العراقي اللي يحب بلده معزز مكرم بكل الدنيا والخونة امثالك اللي يحنون الى اصولهم الغير نقية كانو ضد هذا المسار
حذفالأستاذ د. محمد المحترم
ردحذفالسلام عليكم,
أود أن أذكر بأنه بعد تفجير المستنصرية بثلاثة أيام تم تنظيم مسيرة تشييع لشهداء الحادث , أقول شهداء سواء كان الفعل بتنفيذ سمير غلام أو أجهزة صدام الأمنية, وكان أسماءهم : طه وفريال. نظمت المسيرة بحيث تبداْ من الجامعة المستنصرية بأتجاه ساحة ملعب الكشافة وهذا يعني المرور بمنطقة الوزيرية وأنذاك كانت المدرسة الأيرانية تشغل أحدى البنايات الواقعة على الشارع العام, ومع وصول طلائع المسيرة تلك البناية ألقيت قنبلة يدوية أو أكثر من قبل أشخاص كانوا في يناية المدرسة مما أدى الى مقتل وأصابة أعداد أخرى من الطلبة المشيعيين سواء من جراء التزاحم والدهس الذي عقب التفجير أو من جراء الأصابة بعيارات نارية أطلقها رجال الأمن وحسب ما أذكر مما سمعت من بعض الطلبة أنهم حاولوا, أي الطلبة, مهاجمة بناية المدرسة ولكن أفراد من أجهزة الأمن العراقي منعوهم من ذلك. وهنا طبعاً أسئلة وشكوك كثيرة حول سبب تنظيم المسيرة للمرور بهذا الشارع؟ ولمَ لم ينتبه أو يتحسب رجال الأمن المنتشرين أنذاك وبكثافة من أحتمال القيام بعمل تخريبي أخر من قبل أفراد تابعيين لأيران؟
وحسب ما أذكر بأن صدام زار مستشفى مدينة الطب بعد حادثة تفجير التشييع وأطلق ووعيده المشؤوم الذي جر على العراق من المآسي والدمار الذي يعرفه الجميع, لا زالت أثاره قائمة لهذا اليوم.
وتقبلوا فائق التقدير
ماهر الخزرجي
الاخ صاحب التعليق الأول المحترم
ردحذفتحية طيبة..
اتفق معك على حرمة الدم العراقي. ولكن اختلف معك بعدم التمييز بين ضحية واخرى.
فلافرق لدي بين ضحايا الأستبداد وبين ضحايا العنف الطائفي.
وفي الوقت الذي تشيح بوجهك عن ضحايا الأستبداد وتعتبر الخوض فيها " تفاهات" اعتبرها "مسببات" وجذور للعنف الذي تشاهده وتسمع عنه ألان.
فلكل حدث في التاريخ جذور واسباب ... والكتابة عن تلك المرحلة هي محاولة لفهم جذور هذا المنجم من العذاب العراقي.
واخيراً أعتقد ، من الممكن أن نتحاور ومن الممكن أن نختلف في الرأي ولكن من دون الحاجة الى الرجم بعبارات العمالة والخيانة.
سلامي
;لامك انت وامثالك يثبت ان ماذهب اليه صدام حسين البطل كان صحيح بلان الفرس القذرين مايهنأ لهم بال الا باذلال العراق والآن انت تؤكد هذا ولكن بطريقة التقية الفارسية الماكرة حيث تجعل كل الذين يقتلون الان بسبب اذلال العراق لايران الخبيثة الجبانة
حذفالأخ ماهر الخزرجي المحترم
ردحذفوعليكم السلام.
أشكرك على التوضيح.
أعتقد أني سأخوض في تسلسل الأحداث مرة أخرى في موضوع منفصل عن الحرب العراقية الأيرانية.
للاسف لاتتوفر لدي وثيقة أو صورة عن ما حدث يوم ٥ نيسان .
لكني أتسائل معك أن كان ذلك الحدث مفتعل أيضاً؟
تحياتي
الاخ الدكتور محمد مجيد المحترم
ردحذفتحية لقلمك البارع وسردك للحقائق المغيبة والمطموسة هذه الايام. لاشك ان الحقبة السابقة من عهد النظام السابق تعتبر فترة اساسية ومهمة للتبعات الحاصلة الان في الساحة العراقية. دكتور محمد اكثر ماشدني في مدونتك هو موضوعية قلمك وحياد السرد في مواضيع يصعب السرد فيها بدون ابداء العواطف والرؤى الشخصية. متابع لقلمك ومهتم بجميع التفاصيل بتلك الحقبة من قلم عراقي محايد بعيد عن الطمس والشوائب التي نجدها في كتابات اليوم عن العراق بين الجماعات والفرق المختلفة.
وبودي لو فضلا عليك لا امرا ان تتحفنا ببعض التفاصيل عن مرحلة غزو الكويت ودور صدام حسين الشخصي في الغزو
ارى اني اكثرت عليك ولي عودة ان شاء الله
احمد
الأخ أحمد المحترم
ردحذفتحية طيبة.. أشكرك على المتابعة..
ابتدأت كتابة الجزء الأول لفصل غزو الكويت ..أعتقد أني سأفرغ منه قريباً..للاسف كما تعلم لن يكون الفصل مكتملاً كطبيعة الكتابة عن تلك المرحلة لعدة عوامل أهمها نقص في الوثائق الخاصة بذلك الفصل من تاريخ العراق ، وعلى الرغم من أن الصورة لن تكون مكتملة فاعتقد بضرورة الكتابة عن ذلك الموضوع بما توفر لي من وثائق وصحف وكتابات جمعتها من مصادر مختلفة..
سلامي
تحية طيبة للجميع
ردحذفالمواضيع المنشورة مهمة جدا" مشكورين على الجهود و اتمنى كل من لديه معلومات سرية عن النظام الدموي السابق ان يقوم بنشره عبرة للحاضر و تذكير للمستقبل واقول لكم لم يشهد التاريخ حزب دموي مثل حزب البعث ما عدا النازية واقول ايضا" ان اي حزب من الموجودىن الان على الساحة لو كان لديه نفوذ حزب البعث قي حينه لن يقل دموية" عن حزب البغث خير مثال الحزبين الكرديين في اقليم كوردستان
كل واحد يحجي من ميله السياسي والطائفي وووو ..لكن الحقيقة الوحيدة أن هذا الشعب المغلوب على امره المسكين لاأحد يرحمه ولا تقبلون الرحمة تنزل عليه..
ردحذفلعن الله الساسة والسياسيين والبعث والشيوعيين والدعوجية والاسلاميين ... علماني دستوري
وانعل ابو كل عمامة دخلت السياسيه وصار عدها مستشفى و منتوجات و جيش وسرايا ومليشيا
حذفوالله العراق بزمن صدام حسين رحمه الله كان بامان وكان المواطن العراقي مرفوع الراس اما اليوم ندعو للعراق بان تنفك مصائبهم ويعودوا كسابق العهد احرار
ردحذفوعلى الباغي تدور الدوائر..سبحان الله كما تفرعن طارق عزيز وفراعنة صدام المقبور دار الزمن عليهم ليقول كلمة الحق فيهم وتصحبهم لعنة الله في الدنيا والاخرة جزاء ما فعلوا بالعراق وابناءه بحروبهم الرعناء....ان كل ما نمر به الان من مشاكل في داخل البيت العراقي تحت اي مسمى وعنوان هو نتيجة افعال ابناء الزنا الذين تسلطوا على رقابنا لذا امنى ان يحكم العراق دائما ابناء (العدلة) والفضية وليس اللقطاء
ردحذفالأخ صاحب التعليق الأول ٠٠ ان اسلوب .... هذه حوادث قديمه مضى عليها زمن دعونا منها الان ٠٠ هذه اساليب عقيمه لا تنطلي على غيور فهل ننسى شهدائنا على ايدي البعث ولا نسئل لماذا وكيف وكأن كل الذي جرى وحصل لا يمثل تاريخ العراق وهو ملك للشعب واجياله وهذا الاسلوب عندي ككلمة حق يراد بها باطل وهي ليست كلمة حق القصد منها عدم التطرق الى موبقات البعث والنظام السابق ولو كانت للنظام السابق منجزات مفتعله... نسمعهم يصرخون بها الان وَيسميعون حتى الأصم ولا يقولوا انها من الماضي وعلينا أن ننتبه للحاضر وهذا الأخطر لأنه دعوه لنسيان جرائم آل العوجه واسلوب جديد نسمعه كثيرا وهو - وهل الآن احسن ام سابقاً ٠٠ مثل ما يذكر احد المعلقين كانت رؤسنا مرفوعه !! اقول يجب الأنتباه الى هذه السموم أن الوضع الحالي ليست حكومتك مسؤوله عنه انه الأرهاب والقاعده.. يصنعها من يريد ان يثبت ان الوضع الحالي تعيس والسابق احسن القتل الحالي جذوره النظام السابق... الاحتلال سببه النظام السابق والقتل العشوائي والغير منظم لن يدوم ويمكن القضاء عليه وذلك بتشديد العقوبه لمن يأويه ويغذيه والقتل السابق منهجي ومنظم ومدروس ولا يوجد من يذكرالمظلومين والضحايا ويطلب الدفاع عنهم بل ما ذُكِرَتْ لنا المقابر الجماعيه وحلبجه وقصص الرعب والخطف والاغتصاب وتبديد الاموال بل نقول الوضع الآن احسن بكل مافيه الف مره واما كنا مرفوعي الرأس الجواب قبل البعث نعم كان العراقي على سبيل المثال يسافر الى اي عاصمه في العالم دون فيزا وتعطى له في مطار الدوله المضيفه تقديرا وفي زمن البعث ثلاثة ملايين لاجئ ثاني اكبر عدد لاجئين في العالم بعد الفلسطينيين يعيشون تحت رعاية الدول والصليب الأحمر واذكرك بما قاله صدام في المحكمة - الكويتيون يقولون سنجعل العراقيه بعشرة دنانير ٠٠ اي عزة وكانت اجهزة حكام العوجة والبعث هي من مارست الاذلال ضد ابناء الشعب العراقي وجعلوا بسبب شعورهم بالتدني اعز الناس اذلهم واذل الناس اعزهم وكوني افهم قصدك اذكرك ان مؤتمر لندن حضره ووافق عليه كل من الاكراد والشيعه والسنه وما كانوا مخطئين والذين جاؤا على ظهر الدبابه الامريكيه لمرتين لحكم العراق هم البعث اليميني باعتراف الامريكان انفسهم وقال كولن باول عن صدام معترفا - نعم انه رجلنا وقد غيرنا رأينا فيه كما غير الشعب العراقي رأيه ٠٠ فلا تستطيعوا ان تخدعونا مره اخرى لقد ذهب البعث اليميني العامل في العراق الى مزبلة التاريخ٠٠٠
ردحذفلا يجوز لغير العراقيين التعليق لأن هذا شأن عراقي ، للأسف كثير من العرب يعبدون صدام كالصنم لأنه فتح لهم الأبواب وسرق أرزاق العراقيين لشراء ذمم العرب ولو كان صدام جعل شعبه يحبه لأصبح العراق مقبره للأميركان ، في الثمانينات ان كل صف جامعي فيه ثلاث أو أربع جواسيس يسمونهم الطلبه العرب كانت مهمتهم كتابة التقارير وكم من طالب عراقي ( كسروا رقبته ) حسب التعبير العراقي يعني كتبوا عنه تقرير الى الأمن وتم أعدامه لأنه حكى نكته أو انتقد الحزب أو اللقيط صدام . الى الجحيم صدام وعفلق وكل من نهب سنوات العراق الجميلة وحول ضلال النخيل الدافئة الى خوف وحروب وكوارث . البلداوي
ردحذفالسلام عليكم.....مسئلتين جعلت العرب يمجدون صدام اولا الخوف الشديد من الشيعه وبالاخص ايران وهذا الخوف لا ينتهي الئ الابد والثاني يعتبرون صدام هو من يوقف الخوف الذي في داخلهم . فتعسا لمثل هكذا عقول..اسئل الله ان يعم السلام في بلدي العراق.اسف علئ الاطاله..اخوكم علي
ردحذفالسلام عليكم. انا كنت في وقتها طالب في اعدادية عقبة بن نافع الواقعة في شارع فلسطين, حي المهندسين. ابلغونا في وقتها بوجود مسيرة طلابية لاستنكار حادثة المستنصرية (الاولى). وكانت المشاركة اجبارية كأغلب المسيرات التي كانت تنظم في ذلك الوقت. وعند وصول المسيرة الى منطقة الوزيرية, تفريبا الى موقع المكتبة قبل مكان السفارة التركية الحالي اقترح علي صديقي (شاكر كريم حمد الاسدي) ان نفلت من المسيرة ونذهب الى مدينة الالعاب لغرض اللهو, وهذا ماحصل لحسن حظنا. لأننا سمعنا ماحصل في الاخبار, وفي اليوم التالي علمنا باصابة زميلنا (كريم كبر) بجروح في الحادثة. كذلك روى لنا جميع المشاركين كيفية حصول الحادث ذاكرين ان القنبلة الثانية ادت للعدد الاكبر من الضحايا. كان المعلن من الضحايا هو وفاة اثنين وجرح عدد كبير آخر. شهادة للتاريخ ارجو ان تكون مفيدة واعتذر عن عدم ذكر اسمي رغم سكني خارج العراق.
ردحذفالسلام عليكم ..الاخ صاحب المدونه وكل الاخوه الذين يطلعون عليها .لكي نفهم حقيقة مايجري الان في العراق خصوصا وفي المنطقة عموما يجب علينا الرجوع الى الوراء وان نرتب الامور وحسب التسلسل الزمني فانه كلما كانت الصوره واضحه عن الامور التي حصلت في السابق ستكون اكثر وضوحا ما يمر به العراق والمنطقه رغم ان ما يهمنا هو العراق فهو القلب فدراسة التاريخ ومعرفة شخوصه والمؤثرات المحيطة به تجعلنا نعرف حجم المؤامره تاني وقعت على العراق ومدى الظلم الذي تعرض له هذا الشعب المسكين الذي استخدم كاداة لتنفيذ ليس فقط مطامع واحلام اشخاص وانما هي سياسه ذكية وخطة مدروسه اطلق عليها فيما مضى (عودة الحصان الهائج الى الحضيره) بعد انفضاض حلف بغداد شكرا للجهود التي بذلت وتبذل من اجل كشف الحقائق .
ردحذفالدكتور محمد مجيد المحترم..
ردحذفتحية صادقة لك وللجهود الرائعة المباركة في هذه المدونة التي تسطر فيها الكثير مما غاب عن الاجيال! وبهذا الجهد الذي اعتبره سردا تأريخيا لما كان يحدث من مؤامرات ومواجهات دموية واعدامات من شخصيات تنتمي للبلد وكل يدعي وصلا بالعروبة والقومية ثم الوطنية وحب الشعب!! الشعب الذي ماكان ليذكر الا عندما تدفعهم عقد نقصهم وساديتهم الى رؤية الدم, هنا يكون الشعب حاضرا لتلبية رغباتهم..وفئات اخرى هم اغلب الاحيان اسفل سافلين اختاروا ان يكونوا المدافعين عن تلك القيادات..فجعلت منهم فاتحين وقادة عظام قلما يجود الدهر بمثلهم.
شكرا لك دكتور...كل من كان يسمع عن هذه الحكايات الخرافية, اصبحت بجهدك اليوم الواقع الدموي المر الذي كان يعيشه اصدقائنا ابائنا واجدادنا, نقول لك شكرا.
الدكتور محمد مجيد المحترم..
ردحذفتحية صادقة لك وللجهود الرائعة المباركة في هذه المدونة التي تسطر فيها الكثير مما غاب عن الاجيال! وبهذا الجهد الذي اعتبره سردا تأريخيا لما كان يحدث من مؤامرات ومواجهات دموية واعدامات من شخصيات تنتمي للبلد وكل يدعي وصلا بالعروبة والقومية ثم الوطنية وحب الشعب!! الشعب الذي ماكان ليذكر الا عندما تدفعهم عقد نقصهم وساديتهم الى رؤية الدم, هنا يكون الشعب حاضرا لتلبية رغباتهم..وفئات اخرى هم اغلب الاحيان اسفل سافلين اختاروا ان يكونوا المدافعين عن تلك القيادات..فجعلت منهم فاتحين وقادة عظام قلما يجود الدهر بمثلهم.
شكرا لك دكتور...كل من كان يسمع عن هذه الحكايات الخرافية, اصبحت بجهدك اليوم الواقع الدموي المر الذي كان يعيشه اصدقائنا ابائنا واجدادنا, نقول لك شكرا.
والله انعل ابو صدام حسين وعلى كل شخص يحب صدام كواويد اهل تكريت وسامراء والرمادي خر عليكم انتو الي سرقتو اموالنا وشبابنا واخرجتونه من بغداد والعراق سنه 1980 بحجه ايرانيين واحنا اصل ال1980.الله بالمرصاد يااهل تكريت وسامراء والرمادي وهسه انتو مذلوليين. الى حيث.انعل ابوكم يابو حتى صدام حسين وكل اهل تكريت
ردحذفالله يرحمك ي أبو عدي ...
ردحذفكردي فيلي يعني تعبية ايرانية يعيش بالعراق وياكل من خيره ومن يامروه اسياده الايرانيين يضرب الجامعه اللي يدرس بيها بثلث رمانات هجومية حتى الخميني يرضى عنه والله من خره في روحه وحنه الله جفه للي عدمه
ردحذفيا ذكائك يا رجل ,, ممكن الصورة تكون لحظة سقوط الرمانة و قبل دفع طارق عزيز !!
ردحذفيعني طكو الصورة أو منشمرت الرمانة مجانو يدرون وراها بكم ثانية لاحظو وجود الرمانة و دفع طارق عزيز على جنت,,,
قال طارق عزيز في المحكمة انه لم يكن معه حماية في وقتها !!!
ردحذفرغم انه كان (نائب رئيس وزراء) و (عضو مجلس قيادة الثورة) و ( عضو قيادة قومية) و (عضو قيادة قطرية).!!! هل من عاقل يُصدق بان رجل يشغل كل هذه المناصب الاربعة ويخرج بلا حماية !!!!
وبتكليف من صدام المهووس بالامور الامنية والمخابراتية يبعث طارق عزيز بلا حماية وقال عزيز بالمحكمة (رحت بسيارتي~)!!!!!
ثم كيف استطاع شخص واحد ان يرمي 3 قنابل يدوية لوحده !!!!!!
كنت في الصف الثاني/ كلية التربية في قسم الرياضيات،لم يسمح لنا المشاركة بالاستقبال بسبب امتحان الرياضيات وقاعة الدراسة كانت مواجهة/ مقابل الباب الرئيسي في الطابق الثاني لاحظت الطلبة يركضون باتجاه القاعات.موأمرة كبيرة لرسم خريطة جديدة للوطن العربي.الغاية من هذا التعليق املي ان اجد بعض زملاء الدراسة وشكرا،اخوكم كيوركيس يعقوب يوسف/كندا
ردحذفاسلام عليكم
ردحذفيا صاحب المقال نحن شهود عيان على هذه الحادثة ولم يكن مفتعل وان الصورة التي تتحدث عنها لم تكن بعد الانفجار بل قبلها هذا الحادثة هزت العىاقيين آنذاك لاننا لم نكن متعودين على الانفجارات ولم نسمع بقنلة او رمانه لذلك هذا الحادث قد طبع في اذهان العراقيين وكافكم تزيفا للحقائق وهدر دماء الشهداء طه وفريال وجرح العديد من الطلبة والطالبات اثناء التشييع ... ان ثاريخ اليوم مهما حاول قلب الحقائق واخراجها عن مسارها الحقيقي بسبب الولاء الاعمى لهذه الحكومة الموالية لنظام الملالي سوف تنجلي في التاريخ اللاحق وسيكتب تاريخ الشرفاء والمخلصين للعراق بأحرف من ذهب... الرحمه والخلود لكل شهداء الوطن والنصر للعراق .. يبقى العراق بلد الانبياء والأولياء بلد الحضارات الرافدين.
السلام عليكم
حذفيا صاحب المقال نحن شهود عيان على هذه الحادثة ولم يكن مفتعل وان الصورة التي تتحدث عنها لم تكن بعد الانفجار بل قبلها هذا الحادثة هزت العراقيين آنذاك لاننا لم نكن متعودين على الانفجارات ولم نسمع بقنلة او رمانه لذلك هذا الحادث قد طبع في اذهان العراقيين وكفاكم تزيفا للحقائق وهدر دماء الشهداء طه وفريال وجرح العديد من الطلبة والطالبات اثناء التشييع ... ان ثاريخ اليوم مهما حاول قلب الحقائق واخراجها عن مسارها الحقيقي بسبب الولاء الاعمى لهذه الحكومة الموالية لنظام الملالي سوف تنجلي في التاريخ اللاحق وسيكتب تاريخ الشرفاء والمخلصين للعراق بأحرف من ذهب... الرحمه والخلود لكل شهداء الوطن والنصر للعراق .. يبقى العراق بلد الانبياء والأولياء بلد الحضارات الرافدين.
ردحذفرد
السلام عليكم جميعا , من عدد كبير من الطلاب الجامعه واصدقاء الطالب المغدور سمير مير غلام , لم نجد شهود عيان احياء لحد هذا اليوم تكون شهادتهم عن الحادث قريبه للواقع , الحادث مدبر باحتراف , نعم مدبر باحتراف اكثر من 8 اشهر قبل الحادث وتوجد اخر شهادة من الممكن اطلاع عليها من الرابط على اليوتوب . https://www.youtube.com/watch?v=_C-5eOrZArQ&ab_channel=%D9%86%D8%B2%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D9%84%D8%AFNazarAl-khaled
ردحذفاو البحث في اليوتوب حول هذا العنوان و اسمع من شاهد عيان حي يرزق واترك الصحف والمجلات والتهويل ! احلام امرأة عراقية بطلة تفضح سر يدمر تأريخ نظام صدام حسين بالكامل
حذفالسلام عليكم كلام صحيح مية بالمية ان حادثة المستنصرية كانت مسرحية كبرى من قبل صدام لاعلان الحرب على ايران وان ايران كانت كان فيها ثورة جديدة .. وتم تهيئة الاجواء لادخال العراق في حرب كبيرة استمرت ثمانية سنوات وراح ضحيتها مئات الالاف من العراقيبن غير المعوقين والارامل والايتام ..بالاضافة الى تسفير عشرات الاف من العراقيبن ومصادرة اموالهم واعدام شبابهم وبداية دمار العراق اقتصاديا
ردحذفكان توجد عائلة من اصدقاءنا جيران عائلة سمير .. يقولون نحن نعرفهم معرقة جيدة وعلاقتنا بهم علاقة قوية كانوا عائلة محترمة ليس لهم اي علاقة بالتفجيرات لا من قريب ولا من بعيد .. قد لفق عليهم الحادث وهو اصلا من صناعة النظام البائد
ردحذفالسلام عليكم كلام صحيح مية بالمية ان حادثة المستنصرية كانت مسرحية كبرى من قبل صدام لاعلان الحرب على ايران وان ايران كانت كان فيها ثورة جديدة .. وتم تهيئة الاجواء لادخال العراق في حرب كبيرة استمرت ثمانية سنوات وراح ضحيتها مئات الالاف من العراقيبن غير المعوقين والارامل والايتام ..بالاضافة الى تسفير عشرات الاف من العراقيبن ومصادرة اموالهم واعدام شبابهم وبداية دمار العراق اقتصاديا
ردحذفرد
كان توجد عائلة من اصدقاءنا جيران عائلة سمير .. يقولون نحن نعرفهم معرقة جيدة وعلاقتنا بهم علاقة قوية كانوا عائلة محترمة ليس لهم اي علاقة بالتفجيرات لا من قريب ولا من بعيد .. قد لفق عليهم الحادث وهو اصلا من صناعة النظام البائد
ردحذفرد
ماذنب عشرات الالاف من العوائل تم تشريدها
ردحذفوتسفيرها بحجة التبعية الايرانية ومصادرة اموالها وبيوتها واعدام شبابهم اللي فوق ال ١٨ سنة ..
احسنتم نشر موفق من صاحب المقال
ردحذف